نقدِّم عن طريق هذه المجموعة الاستشارات على الصعيد النفسي والعائلي والاجتماعي والمهني.
الاستشارات النفسية
اعتمادًا على التجربة الطويلة في تقديم الاستشارات النفسية، الممتدة منذ عام 2007، نجد أنه من المفيد والضروري التحدُّث الى الاستشاري النفسي قبل الذهاب الى الاختصاصي النفسي الذي قد يكون الطبيب النفسي أو المعالج النفسي وخاصة عندما لا تكون هناك رغبة في التوجه إليهما مباشرة أو يوجد قلقٌ كبيرٌ من ذلك.
بعد الاستشارة يمكن تحديد ما إذا كانت زيارة الاختصاصي ضرورية ويكون للاستشاري دور كبير في شرح مهام الاختصاصي.
ونرجو هنا لفت انتباهكم إلى ما يلي:
- لسنا مخوَّلِين من خلال الاستشارات النفسية لا من الناحية المهنية ولا القانونية بإجراء التشخيص والفحص النفسي الذي يقوم به الاختصاصي أو وصف الأدوية النفسية.
- نعتذر عن تقديم الدورات التدريبية مباشرةً في حال كان الوضع النفسي يتطلب الدخول في مرحلة العلاج أولاً، ثم يأتي دورنا في مرحلة التدريب.
الاستشارات العائلية
لا تتردَّدوا في التواصل معنا في حال واجهتُم صعوباتٍ في العلاقة مع الشريك أو الأولاد.
كما يمكنكم التواصل معنا أيضًا في حال واجَه الأبناءُ مشاكل في التواصل الاجتماعي أو الدراسة أو الإدمان أو التعرض للعنف.
الاستشارات الاجتماعية
في حال كنتَ تشعر بالوحدة أو الملل أو الرُهاب الاجتماعي، ونتجت عن ذلك صعوبةٌ في التواصل مع نفسك ومع الآخرين، فإننا نستطيع عن طريق الاستشارة إسداء النصيحة وتحديد برنامج التدريب المناسب.
الاستشارات المهنية
سواءً كنتَ تشغل منصبًا إداريًا أو كنتَ موظَّفاً أو تمارس العمل الحر وتواجه صعوباتٍ في إدارة ملفاتٍ معينةٍ أو صعوباتٍ في التعامل مع الشركاء أو زملاء العمل، فإننا نقدِّم لك عبر الاستشارةِ النصيحةَ المفيدةَ التي ستوفر عليك الكثير من الجهد والمال أيضًا.
ملحوظة:
تُخصَم أجور الاستشارة من عرض السعر المقدَّم من مجموعتنا في حال توفَّرت لديكم الرغبة في متابعة التدريب.