تدريب الأطفال واليافعين

نتواصل مع الأهالي أو الأوصياء القانونيين، ودور رعاية الأطفال واليافعين، والمدارس، والمكاتب الحكومية المسؤولة عن شؤون الأطفال واليافعين والأسرة لنتمكَّن من التعامل مع الأطفال تحديدًا وكذلك اليافعين الذين يعانون من مشاكل في التواصل الاجتماعي، أو الأرق، أو الخوف من الامتحان، أو الإدمان أو العنف، ومساعدتهم للوصول إلى خياراتٍ ثانيةٍ صحيحةٍ.

تدريب الأطفال واليافعين

نتواصل مع الأهالي أو الأوصياء القانونيين، ودور رعاية الأطفال واليافعين، والمدارس، والمكاتب الحكومية المسؤولة عن شؤون الأطفال واليافعين والأسرة لنتمكَّن من التعامل مع الأطفال تحديدًا وكذلك اليافعين الذين يعانون من مشاكل في التواصل الاجتماعي، أو الأرق، أو الخوف من الامتحان، أو الإدمان أو العنف، ومساعدتهم للوصول إلى خياراتٍ ثانيةٍ صحيحةٍ.

الأطفال واليافعين:

نولي من خلال هذه المجموعة اهتمامًا خاصًا بالأطفال واليافعين نظرًا لأنَّ هذه المرحلة العمرية هي نقطة الانطلاق الأساسية لبناء مستقبلهم. لذلك فإنَّ خطة التدريب التي تستهدف الطفلَ أو الشاب تراعي وضعَه مراعاةً خاصَّةً، كما تراعي الظروفَ المحيطة به أيضًا.

وعن طريق الاستشارات وبرامج التدريب الخاصة التي صمِّمَت بعنايةٍ لتكون سهلة الفهم وسريعة الاستيعاب، فإننا نضع في متناول أيديكم خبراتنا متمنِّينَ لجميع الأطفال والشباب حياةً كريمةً ومستقبلًا واعدًا.

الجهات التي يمكنها التواصل معنا:

D

الأهالي أو الأوصياء القانونيون

D

دُور رعاية الأطفال واليافعين

D

المدارس

D

المكاتب الحكومية المسؤولة عن شؤون الأطفال واليافعين والأسرة.

ونودُّ هنا لفت نظركم إلى أنَّ الأطفال تحديدًا وكذلك اليافعين الذين يعانونَ من مشاكل الإدمان أو العنف، هم ليسوا المسبِّبَ الأساسي لها، وإنما يعبِّرُون عن تراكم تلك المشاكل لديهم بطرقٍ غير صحيحةٍ ومؤذيةٍ لهم وللمجتمع.

ويقودنا هذا إلى التعامل معهم على أنهم ضحايا ولم تفلح الظروف في مدِّ يد العون لهم حتى يتوجَّهُوا إلى اختياراتٍ صحيحةٍ.

كما نودُّ لفت عنايتكم لأمر مهم: لكي تنجح خطة التدريب لا بدَّ من تقديم الدعم من الأشخاص الذين على تواصل مع الطفل، سواءً ضمن العائلة أو الأقارب أو الأصدقاء أو المدرسة.

لا تنتظر أكثر من ذلك. ابدأ بتكوين طريقك الآن!