D & A

الرغبات والقدرات

صمَّمتُ هذه الطريقة لتكون عنصرًا إضافيًا مساعدًا في مجال التدريب على الحياة، و بحيث تكون سهلةً و سريعةً و تتوافق مع مختلف الفئات العمرية، كما أنَّ أدواتها سهلةُ الاستخدام في مختلف الظروف.

ويمكن لهذه الطريقة أن تقدِّمَ مساعدةً كبيرةً للكبار واليافعين والأطفال في المجالات التالية:

  • زيادة الثقة بالنفس.
  • الخروج من حالة إحباط معينة سواءً بسبب ظرفٍ اجتماعيٍ أو مهنيٍّ أو غيره.
  • النظر إلى ذواتنا وكذلك إلى الأحداث من زاويةٍ مختلفةٍ، بحيث يمكننا استعادة السيطرة على أمور حياتنا بشكل أكبر.
  • التركيز على الخبرات التي حصلنا عليها من خلال تجربةٍ معينةٍ حملت لدينا مشاعر سلبيةً.
  • الخروج من حالة الإحباط بسبب الحصول على درجاتٍ ضعيفةٍ أو غير كافيةٍ في الامتحانات المدرسية أو الجامعية.
  • مساعدة الأشخاص الذين أنهوا العلاج النفسي ويبحثون عن طريقة تساعدهم على تخطيط حياتهم من جديد.

والمحور الأساس في هذه الطريقة هو الانطلاق من فكرة أنَّنا لا نملك كبشرٍ السيطرةَ على الأحداث التي يمكن أن نشاهدها أو الأخبار التي يمكن أن نسمعها خلال اليوم الذي نعيشه، لكنَّنا نمتلك بالمقابل السيطرة الكاملة على ردود أفعالنا الصادرة عند كل حدث. وهنا يأتي دور التدريب على كيفية التحكم في ردود أفعالنا.

رجاءاً الانتباهِ إلى أنَّ هذه الطريقة عنصرٌ مساعدٌ في مجال التدريب على الحياة وليست ضمن مجال العلاج النفسي أو حالات التعامل مع الصدمات النفسية الشديدة.

وتراعي هذه الطريقة أثناء التدريب التسلسلَ التالي للخروج من حالة نفسية غير مرغوبة إلى حالةٍ أفضل:

أولاً – الفهم:

عندما أجدُ نفسي فجأة في ظرفٍ نفسيٍ معينٍ، بغضِّ النظر عن الأحداث والأشخاص المسبِّبين له، تتولَّد لدي أسئلةٌ محددةٌ وهي:

  • ما الذي يحصل معي بالضبط؟
  • لماذا يحصل هذا معي؟
  • كيف لم يعد بإمكاني التحكُّم بأفكاري؟
  • كيف لم يعد بإمكاني السيطرة على مشاعري وردود أفعالي؟
  • كيف يمكنني الخروج من هذه الحالة؟

ثانيًا – التعلُّم:

هنا يأتي دور التدريب والاطلاع على المهارات والتقنيات المختلفة المناسبة والبسيطة لتكون بمثابة مفاتيح أستطيع من خلالها فتح الأبواب المغلقة اليوم والتي قد تظهر لي بأشكالٍ مختلفةٍ في المستقبل.

فكلما كانت في جعبتنا مفاتيح أكثر زادت قدرتنا على فتح تلك الأبواب.

ثالثًا – اختبار المعلومات وتجربتها:

هنا تأتي مرحلة التدرّب على استخدام المفاتيح التي حصلنا عليها من خلال هذه الطريقة والطرق الثانية أيضًا في مجال التدريب على الحياة بحيث يتسنَّى لنا امتلاك المهارة والخبرة الكافيتين لاستخدامهما في الوقت الصحيح وبالطريقة المناسبة.

رابعًا – الانطلاق من جديد:

بعد الفهم والتعلم والتجربة، تصبحُ هذه المهارات جزءًا من شخصيتنا وطريقة تفكيرنا وبالتالي نتحكَّم بردود أفعالنا بشكلٍ كبيرٍ وتصبح الانطلاقة الجديدة في حياتنا ممكنةً وحقيقيةً.

صمم الشخصيات ونفذها المهندس المعماري جاد نصور. جميع الحقوق محفوظة لتو دو غروب.

وتراعي هذه الطريقة أثناء التدريب التسلسلَ التالي للخروج من حالة نفسية غير مرغوبة إلى حالةٍ أفضل:

أولاً – الفهم:

عندما أجدُ نفسي فجأة في ظرفٍ نفسيٍ معينٍ، بغضِّ النظر عن الأحداث والأشخاص المسبِّبين له، تتولَّد لدي أسئلةٌ محددةٌ وهي:

  • ما الذي يحصل معي بالضبط؟
  • لماذا يحصل هذا معي؟
  • كيف لم يعد بإمكاني التحكُّم بأفكاري؟
  • كيف لم يعد بإمكاني السيطرة على مشاعري وردود أفعالي؟
  • كيف يمكنني الخروج من هذه الحالة؟

ثانيًا – التعلُّم:

هنا يأتي دور التدريب والاطلاع على المهارات والتقنيات المختلفة المناسبة والبسيطة لتكون بمثابة مفاتيح أستطيع من خلالها فتح الأبواب المغلقة اليوم والتي قد تظهر لي بأشكالٍ مختلفةٍ في المستقبل.

فكلما كانت في جعبتنا مفاتيح أكثر زادت قدرتنا على فتح تلك الأبواب.

ثالثًا – اختبار المعلومات وتجربتها:

هنا تأتي مرحلة التدرّب على استخدام المفاتيح التي حصلنا عليها من خلال هذه الطريقة والطرق الثانية أيضًا في مجال التدريب على الحياة بحيث يتسنَّى لنا امتلاك المهارة والخبرة الكافيتين لاستخدامهما في الوقت الصحيح وبالطريقة المناسبة.

رابعًا-الانطلاق من جديد:

بعد الفهم والتعلم والتجربة، تصبحُ هذه المهارات جزءًا من شخصيتنا وطريقة تفكيرنا وبالتالي نتحكَّم بردود أفعالنا بشكلٍ كبيرٍ وتصبح الانطلاقة الجديدة في حياتنا ممكنةً وحقيقيةً.

صمم الشخصيات ونفذها المهندس المعماري جاد نصور

متوفر قريبًا

الرغبات والقدرات

كتاب ودورة تدريبية

سعد دقَّاق

لا تنتظر أكثر من ذلك. ابدأ بتكوين طريقك الآن!